لقد كان المثل يضرب في عجيزة والدة معاوية هند بنت عتبة، إذ كانت تعتبر عجيزة هند كبيرة وذات حجم ضخم وهذا ما شهد به الصحابة من أمثال ابو هريرة الدوسي
فقد كان الصحابي أبو هريرة يتغزل في هند وشكلها وعجيزتها ويصفها وصفا عجيبا
ابو هريرة يتغزل في عجيزة هند: "وخلفها من عجيزتها" مثل الرجل الجالس
نصوص مع زر عرض المصدر
قال الشافعي قال أبو هريرة: رأيت هندا بمكة كأن وجهها فلقة قمر وخلفها من عجيزتها مثل الرجل الجالس.
المصدر: البداية والنهاية لابن كثير 8/118
عرض المصدر
قال أبو هريرة: رأيت هندا بمكة جالسة كأن وجهها فلقة قمر، وخلفها من عجيزتها مثل الرجل الجالس.
المصدر: البصائر والذخائر لأبي حيان التوحيدي 6/115
عرض المصدر
نص مع زر عرض المصدر فقط
قال أبو هريرة: رأيت هندا بمكة جالسة كأن وجهها فلقة قمر، وخلفها من عجيزتها مثل الرجل الجالس.
المصدر: نثر الدر لأبي سعد الأبي 4/45
عرض المصدر
قال أبو هريرة: رأيت هندا بمكة جالسة كأن وجهها فلقة قمر، وخلفها من عجيزتها مثل الرجل الجالس.
المصدر: التذكرة الحمدونية لابن حمدون 2/36
عرض المصدر
قال أبو هريرة: رأيت هندا بمكة جالسة كأن وجهها فلقة قمر، وخلفها من عجيزتها مثل الرجل الجالس.
المصدر: ربيع الأبرار للزمخشري 5/166
عرض المصدر
قال أبو هريرة: رأيت هندا بمكة جالسة كأن وجهها فلقة قمر، وخلفها من عجيزتها مثل الرجل الجالس.
المصدر: مختصر تاريخ دمشق لابن منظور
عرض المصدر
يقول أبو هريرة عن هند بنت عتبة أن وجهها فلقة قمر كما أن عجيزتها لحجمها الكبير وضخامتها وكأن هناك رجل جالس
والسؤال هو لماذا يصف ابو هريرة عجيزة هند ويركز في مثل هذا التفاصيل ولماذا في الأساس (ينظر لعجيزة ام خال المؤمنين)
لماذا لم يصف ابو هريرة كرمها واخلاقها وحسن اسلامها بدلا من ذلك، والحق اقول ربما ابو هريرة كان يصف أكثر الأمور الواضحة والشائعة عن هند بنت عتبة مثل الشكل الجميل والعجيزة الكبيرة
واذا كنت تريد معرفة المزيد من القصص عن هند بنت عتبة فراجع قسمها بالكامل من هنا
وقد ورث معاوية من أمه هند تلك العجيزة فقد كانت عجيزة معاوية كبيرة جدا
واذا كنت تريد التفاصيل راجع هذه المقالة:
قيل انه ذات مرة واثناء ما كان معاوية يصلي بالمسلمين جاء رجل وتحسس عجيزته فقال ما أشبه عجيزتك بعجيزة أمك هند
كما أن معاوية في حواره مع احد النساء قالت له : يا هذا والله إنما كانت تضرب الامثال بعظم عجيزة هند أمك ! ! !
واذا كنت تريد معرفة التفاصيل عن حوار معاوية مع تلك المرأة راجع المقالة الاتيه: