"سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام عن أبي بكر وعمر؟ قال: هما أول من ظلمنا حقنا، وحملا الناس على رقابنا، قال: فأعدت عليه فأعاد علي ثلاثا، فأعدت عليه الرابعة فقال: (شعر) لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا وما علم الانسان إلا ليعلما."
تقريب المعارف لابو الصلاح الحلبي 245
"سألته عن أبي بكر وعمر؟ فقال: ما أول من انتزى على حقنا، وحملا الناس على أعناقنا وأكتافنا، وأدخلا الذل بيوتنا.. "
تقريب المعارف لابو الصلاح الحلبي 245
"والله لو وجد عليهما أعوانا لجاهدهما، يعني: أبا بكر وعمر.."
تقريب المعارف لابو الصلاح الحلبي 245
"سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام عن أبي بكر وعمر فلم يجبني، ثم سألته فلم يجبني، فلما كان من الثالثة قلت: جعلت فداك أخبرني عنهما؟ فقال: ما قطرت قطرة دم من دمائنا ولا من دماء أحد من المسلمين إلا وهي في أعناقهما إلى يوم القيامة."
تقريب المعارف لابو الصلاح الحلبي 246
"قلت لأبي جعفر الباقر عليه السلام: إن الناس يزعمون أن رسول الله قال: اللهم أعز الإسلام بأبي جهل أو بعمر، فقال أبو جعفر: والله ما قال هذا رسول الله قط، إنما أعز الله الدين بمحمد، ما كان الله ليعز الدين بشرار خلقه."
تقريب المعارف لابو الصلاح الحلبي 246
"سألت أبا جعفر عليه السلام عن أبي بكر وعمر؟ فقال: أدركت أهل بيتي وهم يعيبونهما."
تقريب المعارف لابو الصلاح الحلبي 246
"ما أول من ظلمنا حقنا (يقصد ابو بكر وعمر)، وحملا الناس على رقابنا، وأخذا من فاطمة عليها السلام عطية رسول الله صلى الله عليه وآله فدك بنواضحها، فقام ميسر فقال: الله ورسوله منهما بريئان..."
تقريب المعارف لابو الصلاح الحلبي 246
"سألت أبا جعفر الباقر عن أبي بكر وعمر؟ فقال كهيئة المنتهر: ما تريد من صنمي العرب، أنتم تقتلون على دم عثمان بن عفان، فكيف لو أظهرتهم البراءة منهما، إذا لما ناظروكم طرفة عين."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٧
"شككت في أمر الرجلين، فأتيت المدينة فسمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: إن أول من ظلمنا وذهب بحقنا وحمل الناس على رقابنا أبو بكر وعمر."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٧
"لو وجد علي أعوانا لضرب أعناقهما (يقصد ابي بكر وعمر)."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٧
"ثلاثة لا يصعد عملهم إلى السماء ولا يقبل منهم عمل: من مات ولنا أهل البيت في قلبه بغض، ومن تولى عدونا وترك ولايتنا، ومن تولى أبا بكر وعمر.."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٧
"دخلت على أبي جعفر عليه السلام فقلت: أئمتنا وسادتنا، نوالي من واليتم ونعادي من عاديتم ونتبرأ من عدوكم، فقال: بخ بخ يا شيخ إن كان لقولك حقيقة، قلت: جعلت فداك إن له حقيقة، قال: ما تقول في أبي بكر وعمر؟ قلت : إماما عدل رحمهما الله، قال: يا شيخ والله لقد أشركت في هذا الأمر من لم يجعل الله له فيه نصيبا.."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة 247
"سألنا محمد بن علي عن أبي بكر وعمر؟ فقال: من كان يعلم أن الله حكم عدل بري منهما، وما من محجمة دم تهراق إلا وهي في رقابهما."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٧
"سئل عن أبي بكر وعمر؟ فقال: هما أول من ظلمنا، وقبض حقنا، وتوثب على رقابنا، وفتح علينا بابا لا يسده شئ إلى يوم القيامة، فلا غفر الله لهما ظلمهما إيانا.."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٧
"مثل أبي بكر وشيعته مثل فرعون وشيعته، ومثل علي وشيعته مثل موسى وشيعته."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٨
"﴿وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا﴾، قال: أسر إليهما أمر القبطية، وأسر إليهما أن أبا بكر وعمر يليان أمر الأمة من بعده ظالمين فاجرين غادرين."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٨
"مثل أبي بكر وشيعته مثل فرعون وشيعته، ومثل علي وشيعته مثل موسى وشيعته."
تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة ٢٤٨
"إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكّرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين."
الكافي - الشيخ الكليني - ج ٨ - الصفحة ٢٤٦
"سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام عن أبي بكر وعمر فقال: يا أبا الفضل ا﴿ ما تسألني عنهما! فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير, إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقاً في الإسلام لايسكر ابداً حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا ﴾ا ثم قال ا﴿ أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لابدى من امورهما ما كان يكتم ولكتم من امورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجميعن ﴾"
الكافي - الشيخ الكليني - ج ٨ - الصفحة ٢٤٥