المشاركات

اغتيال معاوية الامام الحسن: قائمة 58 عالم سني يعترف بذلك

صورة مخفية
الحصين بن منذر الرقاشي (97 هـ)

والله ما وفى معاوية للحسن بشئ مما أعطاه، قتل حجرا وأصحاب حجر، وبايع لابنه يزيد، وسم الحسن.

عامر الشعبي (103 هـ)

إنما دس إليها معاوية فقال: سمي الحسن وأزوجك يزيدا وأعطيك مائة ألف درهم، فلما مات الحسن بعثت إلى معاوية تطلب إنجاز الوعد فبعث إليها بالمال وقال: إني أحب يزيد وأرجو حياته، ولولا ذلك لزوجتك إياه! ومصداق هذا القول أن الحسن كان يقول عند موته وقد بلغه ما صنع معاوية: لقد عملت شربته وبلغت أمنيته، والله لا يفي بما وعد، ولا يصدق فيما يقول

قتادة بن دعامة (118 هـ)

سمّت ابنة الأشعث بن قيس الحسن بن عليّ وكانت تحته ورشيت على ذلك مالا

ابو بكر بن حفص (120 هـ)

أن سعداً (بن ابي وقاص) والحسن بن علي ماتا في زمن معاوية فيرون أنه سمه

السدي (128 هـ)

دس اليها يزيد بن معاوية ان سمي الحسن واتزوجك فسمته فلما مات ارسلت الى يزيد تسأله الوفاء بالوعد فقال: انا والله ما ارضاك للحسن أفنرضاك لانفسنا

المغيرة بن مقسم (138 هـ)

توفي الحسن بن علي وسعد بن ابي وقاص في اسبوع واحد وكانوا يقولون: انه سقاهما جميعاً

ابن جعدبة (170 هـ)

كانت جعدة بنت الأشعت بن قيس تحت الحسن بن علي فدس إليها يزيد أن سمي حسنا أني مزوجك ففعلت فلما مات الحسن بعثت إليه جعدة تسأل يزيد الوفاء بما وعدها فقال أنا والله ولم نرضك للحسن فنرضاك لانفسنا

ابو اليقظان عامر بن حفص (190 هـ)

بعث معاوية بن أبي سفيان إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس: سمي الحسن، ولك مئة ألف درهم وأزوجك يزيد، فسمته، فلما مات الحسن بعثت إليه تستنجز وعده، فبعث إليها بالمال وقال: أما يزيد فإني أحب حياته

الهيثم بن عدي (206 هـ)

بعث معاوية بن أبي سفيان إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس: سمي الحسن، ولك مئة ألف درهم وأزوجك يزيد، فسمته، فلما مات الحسن بعثت إليه تستنجز وعده، فبعث إليها بالمال وقال: أما يزيد فإني أحب حياته. وقال الهيثم: ولما أحس الحسن بالسم قال: لقد عملت شربته وتمت أمنيته، والله لا يفي بما وعد، ولا يصدق فيما يقول

الواقدي (207 هـ)

كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سما.

أبو الحسن المدائني (225 هـ)

"وكانت وفاته في سنة تسع وأربعين، وكان مرضه أربعين يوما، وكانت سنه سبعا وأربعين سنة، دس إليه معاوية سما على يد جعدة بنت الاشعث ابن قيس زوجة الحسن، وقال لها: إن قتلتيه بالسم فلك مائة ألف، وأزوجك يزيد ابني"

ابن سعد (230 هـ)

"أن معاوية سمه مراراً لأنه كان يقدم عليه الشام هو وأخوه الحسين.. عن أم موسى: أن جعدة بنت الأشعث بن قيس سقت الحسن السم فاشتكى منه شكاة"

ابن قتيبة (276 هـ)

"ويقال إن امرأته جعدة بنت الأشعث بن قيس سمته"

يعقوب بن سفيان الفسوي (277 هـ)

"أن جعدة هي التي سمته وقال الشاعر في ذلك: تغر فكم لك من سلوة ... تفرج عنك غليل الحزن بموت النبي وقتل الوصي ...وقتل الحسين وسم الحسن"

البلاذري (279 هـ)

"أن مُعَاوِيَة دس إِلَى جعدة بنت الأشعث بْن قَيْس امرأة الحسن وأرغبها حتى سمّته وكانت شانئة له"

الطبري (310 هـ)

"أن الحسن بن علي رضي الله عنهما مات مسموما في أيام معاوية، وكان عند معاوية كما قيل دهاء فدس إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس وكانت زوجة الحسن رضي الله عنه شربة وقال لها: إن قتلت الحسن زوجتك بيزيد! فلما توفي الحسن بعثت إلى معاوية تطلب قوله فقال لها في الجواب: أنا أضن بيزيد!"

ملاحظة: عند الرجوع لتاريخ الطبري لن تجد هذا الكلام فقد تعرض الكتاب للحذف والتحريف

ابن أعثم الكوفي (314 هـ)

"سمعنا من الثقات أنه حين قرر معاوية بن أبي سفيان أن يجعل ولده يزيدا ولي عهده، مع علمه بأن هذا الأمر صعب المنال نظرا لأن الصلح الذي أبرم بينه وبين الحسن بن علي كان من بين شروطه أن يترك معاوية أمر المسلمين شورى بينهم بعد وفاته لذلك سعى في موت الحسن بكل جهده، وأرسل مروان بن الحكم (طريد النبي صلّى الله عليه وسلم) إلى المدينة وأعطاه منديلا مسموما وأمره بأن يوصله إلى زوجة الحسن جعدة بنت الأشعث بن قيس بما استطاع من الحيل لكي تجعل الحسن يستعمل ذلك المنديل المسموم بعد قضاء حاجته وأن يتعهد لها بمبلغ خمسين ألف درهم ويزوجها من ابنه."

أبو الفرج الأصفهاني (356 هـ)

"أرسل معاوية إلى ابنة الأشعث إني مزوجك بيزيد ابني، على أن تسمي الحسن بن علي، وبعث إليها بمائة ألف درهم، فقبلت وسمت الحسن، فسوغها المال ولم يزوجها منه"

الإمام الطبراني (360 هـ)

"أن سعداً والحسن بن علي ماتا في زمن معاوية فيرون أنه سمه"

المقدسي (380 هـ)

"واختلفوا في سبب موته فزعم قوم أنه زج ظهر قدمه في الطواف بزج مسموم وقال آخرون أن معاوية دس إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس بأن تسم أحسن ويزوجها يزيد فسمته وقتلته فقال لها معاوية إن يزيد منا بمكان وكيف يصلح له من لا يصلح لابن رسول الله وعوضها منه مائة ألف درهم"

الحاكم النيسابوري (405 هـ)

"سمّت ابنة الأشعث بن قيس الحسن بن عليّ وكانت تحته ورشيت على ذلك مالا"

الزمخشري (538 هـ)

"جعل معاوية لجعدة بنت الأشعث امرأة الحسن مائة ألف حتى سمته، ومكث شهرين وأنه ليرفع من تحته كذا طستا من دم"

الموفق الخوارزمي (568 هـ)

"واورد هذا الحديث الامام عبد الكريم بن محمد بن حمدان في تاريخه وزاد فيه: بعث اليها بمنديل ملطخ بالسم وقال: اذا جامعك فامسحي بهذا المنديل فرجه ففعلت ذلك وكان فيه هلاكه فبعث اليها معاوية بخمسين الف درهم وقال لابنه يزيد: لا بد لك من ان تنكحها فقال يزيد: كلا والله انها فعلت بالحسن بن علي ما فعلت فهما خطري عندها"

ابن عبد البر (573 هـ)

"وقال قتادة وأبو بكر بن حفص: سم الحسن بن علي، سمته امرأته جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندي وقالت طائفة كان ذلك منها بتدسيس معاوية إليها وما بذل لها في ذلك، وكان لها ضرائر، والله أعلم"

ابن عساكر (573 هـ)

"وقد سمعت بعض من يقول كان معاوية قد تلطف لبعض خدمه أن يسقيه سما.. وعن ام موسى:أن جعدة بنت الاشعت بن قيس سقت الحسن السم فاشتكى منه شكاة قال فكان يوضع تحته طست وترفع أخرى نحوا من أربعين يوما"

ابن الجوزي (597 هـ)

"والصحيح أن الذي سمه هي جعدة بنت الأشعث بن قيس وكانت تحت الحسن فدس إليها معاوية أن سمي الحسن وأزوجك يزيد. وكان معاوية قد جعل ولاية العهد بعده للحسن فسمه ليكون الأمر بعده لابنه يزيد. فلما فعلت ذلك أرسلت إليه تطالبه بما عاهدها عليه وتذكره بالعهد والوفاء! فأجابها معاوية: لا نفعل وقد فعلت بالحسن ما فعلت فكيف آمنك على يزيد"

ملاحظة: عند الرجوع لكتاب المنتظم لابن الجوزي لا تجد هذا الكلام لأنهم قاموا بحذفه وانما نقلناه من ابن الدمشقي (وقد تركوا رواية تورط يزيد في قتله فقط راجع المنتظم 5/226

ابن الأثير (630 هـ)

"وكان سبب موته أن زوجته جعدة بنت الأشعث بْن قيس سقته السم، فكان توضع تحت طست، وترفع أخرى نحو أربعين يومًا، فمات منه"

ابن طلحة الشافعي (653 هـ)

"كان تحته إذ ذاك جعدة بنت الاشعث بن قيس الكندي، فذكر أنها سمته"

سبط ابن الجوزي (654 هـ)

"دس معاوية إلى جعدة بنت الأشعث أن تسم الحسن ووعدها مالاً ويزوجها يزيد، فلما فعلت وطالبته بالوعد قال: إني لأضن بيزيد عن مثلك"

ابن أبي الحديد المعتزلي (655 هـ)

"روى ما قاله المدائني وأبو الفرج والحصين بن منذر وقد تقدم ذكرهم"

البري التلمساني (665 هـ)

"ومات الحسن، مسموما. يقال إن أمرأته جعدة بنت الأشعث بن قيس سمته. دس إليها معاوية أن تمسه. فإذا مات أعطاها أربعين ألفا، وزوجها من يزيد. فلما مات الحسن وفى لها بالمال وقال لها: ... حاجة هذا ما صنعت بابن فاطمة، فكيف تصنع بابن معاوية؟ فخسرت وما ربحت. وهذا أمر لا يعلمه إلا الله، ويحاشى معاوية منه. وقيل: إن يزيد دس إلى جعدة بذلك. وقد ذكر الخبرين أصحاب التواريخ"

ابن أبي أصبيعة (668 هـ)

"أن الحسن بن علي رضي الله عنهما مات مسموما في أيام معاوية، وكان عند معاوية كما قيل دهاء فدس إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس وكانت زوجة الحسن رضي الله عنه شربة وقال لها: إن قتلت الحسن زوجتك بيزيد! فلما توفي الحسن بعثت إلى معاوية تطلب قوله فقال لها في الجواب: أنا أضن بيزيد!"

ابن خلكان (681 هـ)

"وقال القتبي: يقال ان امرأته جعدة بنت الأشعث سمته ومكث شهرين، وأنه ليرفع من تحته كل يوم كذا وكذا طست من دم. وكان يقول: سقيت السم مرارا ما أصابني ما أصابني في هذه المرة. وخلف عليها رجل من قريش فأولدها غلاما، فكان الصبيان يقولون له: يا ابن مسمة الأزواج."

محب الدين الطبري (694 هـ)

"مات مسموما سمته امرأته بنت الاشعث بن قيس الكندى وكان لها ضرائر."

الملك أبو الفداء (712 هـ)

"وتوفي الحسن من سم سقته زوجته جعدة بنت الأشعث قيل فعلت ذلك بأمر معاوية وقيل بأمر يزيد بن معاوية ووعدها أنه يتزوجها إِن فعلت ذلك فسقته السم وطالبت يزيد أن يتزوجها فأبى."

النويري (723 هـ)

"سم الحسن بن علي سمته امرأته جعدة بنت الاشعث بن قيس الكندي قال: وقالت طائفة كان ذلك منها بتدسيس معاوية اليها وما بذل لها في ذلك وكان لها ضرائر وأنه وعدها بخمسين الف درهم وأن يتزوجها من يزيد فلما فعلت وفي لها بالمال وقال: حبنا ليزيد يمنعنا من الوفاء لك بالشرط الثاني"

ابن الوردي (749 هـ)

"وقيل إن زوجته جعدة بنت الأشعث سمته، قيل بأمر معاوية، وقيل بأمر يزيد أطمعها بالتزوج بها ولم يف"

ابن فضل الله العمري (749 هـ)

"أن الحسن بن علي رضي الله عنهما مات مسموما في أيام معاوية، وكان عند معاوية كما قيل دهاء فدس إلى جعدة بنت الأشعث بن قيس وكانت زوجة الحسن رضي الله عنه شربة وقال لها: إن قتلت الحسن زوجتك بيزيد! فلما توفي الحسن بعثت إلى معاوية تطلب قوله فقال لها في الجواب: أنا أضن بيزيد!"

الزرندي الحنفي (750 هـ)

"روي أن زوجته بنت الأشعث بن قيس سمته، وكان لها ضراير"

الزين العراقي (806 هـ)

"وبموته مسموما شهيدا جزم غير واحد من المتقدمين كقتادة وأبي بكر بن حفص والمتأخرين كالزين العراقي في مقدمة شرح التقريب"

الدميري (808 هـ)

"وكان الحسن رضي الله تعالى عنه قد سم، سمته إمرأته جعدة بنت الأشعث، فمكث شهرين يرفع من تحته في اليوم كذا وكذا مرة طست من دم"

ابن الشحنة (815 هـ)

"وكانت وفاته بسم سقته زوجته جعدة بنت الأشعث قيل: فعلت ذلك بأمر معاوية وقيل بأمر يزيد"

المقريزي (845 هـ)

"فكان جزاء ذلك من بنيه (معاوية ويزيد) أن حاربوا عليا، وسموا الحسن، وقتلوا الحسين"

ابن حجر العسقلاني (852 هـ)

"أن جعدة بنت الاشعث ابن قيس سقت الحسن السم فاشتكى منه شكاة فكان يوضع تحته طست وترفع أخرى نحوا من أربعين يوما"

ابن الصباغ المالكي (855 هـ)

"سقته زوجته جعدة بنت الاشعث بن قيس الكندي السم وذلك بعد ان بذل لها معاوية على سمة مائة الف درهم فبقي مريضاً أربعين يوماً"

الباعوني الشافعي (871 هـ)

"وكان معاوية قد جعل ولاية العهد بعده للحسن فسمه ليكون الامر بعده لابنه يزيد. فلما فعلت ذلك أرسلت إليه تطالبه بما عاهدها عليه وتذكره بالعهد والوفاء ! ! ! فأجابها معاوية: لا نفعل (ذلك) وقد فعلت بالحسن ما فعلت فكيف آمنك على يزيد... والصحيح أن الذي سمته (هي) زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندية أمرها بذلك يزيد بن معاوية عليه من الله ما يستحقه"

السيوطي (911 هـ)

"توفي الحسن بالمدينة مسموما، سمته زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس، دس إليها يزيد بن معاوية أن تسمه فيتزوجها، ففعلت، فلما مات الحسن بعثت إلى يزيد تسأله الوفاء بما وعدها، فقال: إنا لم نرضك للحسن أفنرضاك لأنفسنا؟"

ابن حجر الهيتمي (974 هـ)

"وكان سببب موته ان زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندي دس إليها يزيد ان تسمه ويتزوجها وبذل لها مائة الف درهم ففعلت فمرض أربعين يوما فأملت مات بعث إلى يزيد تسأله الوفاء بما وعدها فقال لها انا لم نرضك للحسن افنرضاك لانفسنا"

الصفوري الشافعي (1043 هـ)

"فقال ابن عباس رضي الله عنهما فقال معاشر المسلمين هذا ابن نبيكم فبايعوه فبايعه الناس فبلغ ذلك معاوية فأرسل إلى الكوفة والبصرة ليفسد على الناس الأمر فكان ما كان حتى نفذ أمر الله وسقت الحسن زوجته السم وأخذت على ذلك مائة ألف درهم ووعدها يزيد أن يتزوجها فلما قتل الحسن بالسم نفر منها ولم يرض بتزوجها بعد أن أسلم الأمر إلى معاوية"

العصامي الشافعي (1111 هـ)

"وَذكر بِأَن امْرَأَته جعدة بنت الْأَشْعَث بن قيس الْكِنْدِيّ قد بعث إِلَيْهَا يزِيد إِن احتلت فِي قتل الْحسن وجهت إِلَيْك مائَة ألف دِرْهَم وتزوجتك فَكَانَ هَذَا الَّذِي بعثها على سَمِّه فَلَمَّا مَاتَ وفى لَهَا بِالْمَالِ وَأرْسل إِلَيْهَا إِنَّا لم نرضك لِلْحسنِ فَكيف نرضاك لأنفسنا"

الإمام الشبراوي (1171 هـ)

"و لمّا علم يزيد بن معاوية أنّه عهد إليه بالخلافة دسّ إلى زوجته جعدة بنت الأشعث أن تسمّه و يتزوّجها فلمّا فعلت أرسلت إليه ليفي بالوعد فأرسل إليها إنّا لم نرضك للحسن أفنرضاك لأنفسنا"

الإمام عبد الله الشرقاوي (1227 هـ)

"ثم دس عليه يزيد بن معاوية مع بعض أزواجه فمكث مريضا أربعين يوما ومات بالمدينة"

عباس محمود العقاد (1384 هـ)

"فكان شعار معاوية وأشياعه (أن لله جنودا منها العسل)..فكثرت روايات المؤرخين عن مقتل الحسن بن علي الاشتر النخعي بهؤلاء الجنود"

Rate this article

Loading...

إرسال تعليق

Cookies Consent

This website uses cookies to ensure you get the best experience on our website.

Cookies Policy

We employ the use of cookies. By accessing Lantro UI, you agreed to use cookies in agreement with the Lantro UI's Privacy Policy.

Most interactive websites use cookies to let us retrieve the user’s details for each visit. Cookies are used by our website to enable the functionality of certain areas to make it easier for people visiting our website. Some of our affiliate/advertising partners may also use cookies.

Turquoise Electricity Lightning